رأيت في عينيك ودا ونور بسمة
رأيت في عينيك حبا وقد كنت للحب أفتقد
أعجب من نفسي عشقتك وقد كنت
أرفض الخضوع لقلب وكنت أبتعد
فكيف أحمل حبك إن أعطيتني؟
وكيف أعلم من منا للآخر يفتقد؟
أهو لقاؤك صدفة كان السبب؟
أم أننا نتحرى الفرصة لقلب يعتقد؟
و تبقى الصداقة من أسمى معاني الحب
No comments:
Post a Comment